تامسومانت انرز

مْلِيدْ إِثِنْزَارْ خْوَانْثْ ثْمِزَارْ

لْقِسَاثْ/ثِحُجَ ( القصص)

إسوة بــ" ثِحُجَ " الألغاز، تعد " ثِحُجَ لْقِيسَات" ، أي القصص البعد الآخر أو الشكل الآخر للتعبير عن مكنونان الوجدان الأمازيغي ووسيلة ممتازة للترفيه عن النفس والتسلية. وعادة ما يتم ذلك في المسامرات ولاسيما في الليالي الشتوية الطويلة بجانب المواقد. ومن العادات المعتبرة في مجال لقيسات و"ثحج"، بصفة عامة، الانشغال بها ليلا فقط. أما نهارا فقد كان سائدا أن الانشغال بسردها يورث " مرض القُراع" للذرية. وكما هو حال عدة معتقدات شعبية، فلا يعرف المرتكز الحقيقي لهذه المقولة. والظاهر، أن الحكمة في الترويج لهذه المقولة أو " المعتقد"، هو تفادي الإلهاء وإشغال الناس بالحكايات التي تصرفهم عن المتطلبات المعيشية، وخاصة كسب القوت اليومي.

لحسن بن محمد انرز

ابحث في الموقع

محاولة ترجمة “لْقِيسْثْ يِّزْمْ دُفْلَّاحْ (قصة الأسد والفلاح)” إلى العربية
لْقِيسْثْ نْسَيِّدِنَا مُسى/قصة سيدنا موسى
لْقِيسْثْ مْجْلَ إِلِّيسْ/ قصة من أتاهت بنتها
لْقِيسْثْ نْبِرْدْمِ/ قصة بِرْدْمِ
لْقِيسْثْ وُّوشَنْ أَكَدْ ثَجْضِيتَ خْثْعَنْقوتْ

النشرة البريدية